م. سعيدة 0 - إ. الحراش 1 "الحراش شربت سعيدة باردة"

ملعب 13 أفريل، أرضية سيئة، تنظيم محكم، جمهور غفير، طقس معتدل، التحكيم للثلاثي نسيب، حجاجي، مغلوط. الهدف: جربوع (د25) للحراش الإنذارات: جربوع (د23 و د67)، لعياطي (د38)، نونجاح (د56) من الحراش، وكريف (د56) من سعيدة. الطرد: جربوع (د67) من الحراش
سعيدة:
كيال
حجاري
لخير
وكريف
طيبي
عبدلاوي (مادوني د62)
سعدي
زاوي
شرايطية
سايح
حديوش (حباش د68)
المدرب: روابح
--------
الحراش:
دوخة
مسعودي
قريش
دمو (زيان شريف د42)
لڤرع (قاريش د80)
لعياطي
جربوع
طواهري
هندو
بونجاح
طاتام (حواجي د83)
المدرب: شارف
-------
انهزمت تشكيلة مولودية سعيدة أمس في المباراة التي جمعتها مع اتحاد الحراش بهدف مقابل لا شيء لحساب الجولة الثالثة من البطولة، ورغم أن المحليين دخلوا بقوة في اللقاء ورموا بكل ثقلهم في الهجوم، إلا أنهم اصطدموا بدفاع صلب ومتين كسر جميع محاولاتهم، وتمكن الزوار كذلك من تسجيل هدفهم الوحيد في اللقاء وحافظوا على نظافة شباكهم حتى صافرة النهاية.
بداية قوية للمحليين ودمو يبعد كرة من الخط
دخل المحليون بقوة في المواجهة وكشفوا عن نيتهم في تحقيق الفوز والتسجيل مبكرا منذ الثواني الأولى، إذ ضغطوا على منافسهم في البداية بالتركيز على الهجمات السريعة التي قادها كل من زاوي، شرايطية والمتألق سايح، وكاد أصحاب الأرض أن يسجلوا في مناسبات عديدة لولا نقص الفعالية أمام المرمى، ففي الدقيقة الثاثلة مرر عبدلاوي كرة في العمق لزميله زاوي الذي راوغ الحارس دوخة وقذف كرة قوية، لكن دمو في آخر لحظة لحق بالكرة التي كانت متجهة للشباك وأخرجها من على خط المرمى منقذا فريقه من هدف محقق.
طواهري يرد لكن كرته فوق العارضة
لم يتوقف المحليون عن الضغط عن منافسهم وحاولوا التسجيل في الدقائق الأولى لأخذ الأسبقية ومن ثم تسيير المباراة لصالحهم، لكن كل محاولاتهم باءت بالفشل ووجدوا أمامهم جدارا دفاعيا حقيقيا حال دون بلوغ مبتغاهم، بعدها حاول الزوار الخروج من منطقتهم ونقل الخطر لمنطقة منافسهم، وجاء أول رد للزوار في الدقيقة 11 عن طريق بونجاح الذي تألق بشكل ملفت للانتباه، إذ توغل وراوغ ومرر كرة لزميله طواهري الذي قذف بقوة، إلا أن كرته مرت فوق العارضة الأفقية بقليل، بعدها تمركز اللعب في وسط الميدان الذي شهد أخذا وردا كبيرين بين الطرفين والعديد من الصراعات الثنائية.
جربوع يخادع كيال ويفتتح باب التسجيل
واصل الزوار حملاتهم الهجومية وتمكنوا من نقل الضغط إلى منطقة السعيدية بعد مرور حوالي عشرين دقيقة من اللعب، وكانوا قريبين جدا من افتتاح باب التسجيل في مناسبات عدة لولا تألق الحارس كيال، ففي الدقيقة 23 توغل بونجاح داخل منطقة العمليات وقذف كرة قوية تصدى لها كيال بأعجوبة وحولها إلى الركنية التي لم تأت بجديد يذكر، لكن في الدقيقة 25 تمكن الزوار من مخادعة أصحاب الأرض وافتتاح باب التسجيل عن طريق جربوع الذي تلقى كرة على طبق من زميله المتألق بوجناح حولها للشباك بكل سهولة.
دوخة يتألق، ينقذ شباكه ويحرم المحليين من التعديل
حاول أصحاب الأرض العودة في النتيجة بعد هدف السبق للزوار ورموا بكل ثقلهم في الهجوم لتعديل الكفة قبل نهاية المرحلة الأولى، ففي الدقيقة 33 قام شرايطية بعمل فردي جميل، إذ توغل على الجهة اليسرى ومرر كرة على طبق لزميله زاوي الذي قذف بكل قوة، لكن الحارس دوخة كان في المكان المناسب وتمكن من التصدي للخطر، وفي الدقيقة 41 قام شرايطية وزاوي بعمل ثنائي جميل انتهت الكرة عند الأخير الذي توغل في منطقة المنافس وقذف بكل قوة، إلا أن دوخة مرة أخرى تمكن من التصدي للكرة الخطرة وإبعاد الخطر، لتنتهي المرحلة الأولى بتفوق الزوار بهدف مقابل لا شيء.
زاوي يحاول من جديد لكن قذفته جانبية
الشوط الثاني من اللقاء كان مثل سابقه، إذ دخله أصحاب الأرض بقوة وحاولوا جاهدين الوصول إلى مرمى منافسهم وتعديل النتيجة في الدقائق الأولى، فبعد مرور دقيقة واحدة من اللعب توغل شرايطية ومرر كرة دقيقة لزميله زاوي الذي قذف كرة قوية، لكن الحظ خانه للمرة الثالثة على التوالي ومرت كرته جانبية، وواصل المحليون حملاتهم الهجومية عن طريق شرايطية، زاوي وسايح، لكن حسن تمركز دفاع الحراش في منطقته بقيادة قريش ودمو أغلق جميع المنافذ وسد جميع الثغرات، بالإضافة إلى تألق الحارس دوخة الذي منح الأمان والاطمئنان لزملائه بتدخلاته الموفقة.
شرايطية يواصل التهديد لكن دون تجسيد
ومع مرور الوقت عادت الكرة للتمركز في وسط الميدان وحاول كل طرف ربح المعركة وانتظار الفرص المواتية لمباغتة الآخر، فبالنسبة للمحليين فقد كثفوا من هجماتهم سواء عن طريق بناء اللعب انطلاقا من وسط الميدان أو بالتركيز على الهجمات الخاطفة والسريعة، ففي الدقيقة 60 توغل سايح على الجهة اليسرى ومرر كرة جميلة لزميله شرايطية الذي سدد بقوة، لكن كرته جانبت القائم الأيسر وأبت أن تدخل الشباك.
العارضة تحرم مادوني من هدف التعادل
زاد إصرار ورغبة المحليين بعد مرور الوقت لتعديل النتيجة ورموا بكل ثقلهم إلى الأمام رغبة في تعديل النتيجة على الأقل رغم تمركز الزوار في منطقتهم، ففي الدقيقة 62 نفذ شرايطية ركنية البديل استقبلها مادوني الذي صعد فوق الجميع وسدد رأسية قوية، لكن العارضة الأفقية حرمته من هدف التعادل لتعود الكرة من جديد عند زاوي الذي تابع الكرة بقوة إلا أنها مرت جانبية، بعدها حاول الزوار التخلص من الضغط الذي مارسهم عليه المحليون عن طريق المبادرة نحو الهجوم، ففي الدقيقة 72 مرر لقرع كرة جميلة لبونجاح الذي توغل وقذف وكرته وجدت الدفاع الذي أبعد الخطر في آخر لحظة، وتواصلت هجمات المحليين في الدقائق الأخيرة لكن دون تجسيد أمام المرمى، لينتهي اللقاء بفوز مستحق لاتحاد الحراش الذي نجح في حصد ست نقاط من خارج أسوار ملعب أول نوفمبر بالمحمدية.
--------
روابح: "نقص الفعالية خاننا.. وهذه هي كرة القدم"
" الهدف الذي سجّله علينا الزوار أخلط علينا جميع أوراقنا وأربك لاعبينا، لكن مردودنا تحسّن بعض الشيء مع مرور الوقت وخلقنا الكثير من الفرص السانحة للتسجيل، سواء قبل نهاية الشوط الأول وطيلة الشوط الثاني كذلك، لكن نقص الفعالية خاننا أمام مرمى منافسينا.. وهذه هي كرة القدم. ولا أخفي أن الخسارة في الديار مؤثرة في المعنويات، لكننا سنحاول التدارك في المباريات القادمة".
بشوش (مساعد مدرب الحراش): "الفضل في الفوز يعود لدوخة"
"كانت مباراة جيدة، فقد رمى فيها كلّ طرف بثقله ليحقق نتيجة إيجابية وكان الأداء فوق المتوسط. لقد دخلنا في المواجهة بحيطة وحذر وعرفنا كيف نسيّر الدقائق الأولى، وبعدها سجلنا هدفنا وحافظنا عليه حتى النهاية. ويمكن القول أن الفوز الذي حققناه اليوم يعود لجميع اللاعبين وخاصة الحارس دوخة، الذي أدّى مباراة في القمة وحافظ على نظافة شباكه حتى النهاية".
-------
حدث المباراة
أول لقاء في تاريخ "الصادة" تحت الأضواء الكاشفة
اللقاء الذي جمع أمس بين الحراش وسعيدة كان تاريخيا بالنسبة لجماهير "الصادة"، ليس لأنهم نالوا فيه لقب ما أو حققوا به الصعود، وإنما أتيحت لهم الفرصة لمشاهدة زملاء روابح تحت الأضواء الكاشفة للمرة الأولى في تاريخ مولودية سعيدة منذ نشأتها، وهو ما يمكن أن نعتبره حدثا.
--------
رجل المباراة
دوخة "سلّك العجب" وقاد فريقه إلى فوز ثمين
استحق حارس اتحاد الحراش عز الدين دوخة أن ينال لقب رجل اللقاء نظرا للدور الفعال الذي قام به ومساهمته في عودة فريقه بالزاد كاملا من سعيدة، حيث أبقى على نظافة شباكه طوال التسعين دقيقة وحرم زملاء شرايطية من معادلة النتيجة في العديد من المرات، وبالتالي فإن ابن الشلف ساهم في تحقيق ثاني فوز خارج الديار.
--------
بطاقة حمراء
جربوع لعب بخشونة واستحق الطرد
رغم أن صانع ألعاب اتحاد الحراش جربوع كان صاحب هدف الفوز الذي سجله في الشوط الأول، إلا أنه ترك فريقه يتخبط بعشرة لاعبين بعد تعرضه للطرد في (د67) من طرف الحكم، وهذا نظرا للعبه الخشن وتدخلاته العنيفة التي كان يعتدي بها على لاعبي سعيدة، ما كلفه الحصول على البطاقة الحمراء التي ستجعله يغيب رسميا عن مواجهة سطيف المقبلة.
-------
لقطة المباراة
بونجاح يتلاعب بدفاع سعيدة في (د90+5)
اخترنا أن تكون لقطة اللقاء باسم قلب هجوم اتحاد الحراش بغداد بونجاح الذي كان يمتع الأنصار بلقطاته الفنية منها التي تلاعب بها بدفاع مولودية سعيدة في (د90+5) حيث راوغ ثلاثة مدافعين وقذف باتجاه المرمى كادت الكرة أن تزور الشباك لولا تألق الحارس كيال، ما جعل جماهير سعيدة تصفق له مطولا.
------
قرباج حاضر في سعيدة
عرفت المواجهة التي جمعت أمس بين مولودية سعيدة واتحاد الحراش حضور رئيس الرابطة المحترفة محفوظ قرباج بملعب 13 أفريل 1958، حيث كان جالسا إلى جانب رئيس المولودية خالدي، وقبل دخوله الملعب تنقل إلى منزل بن حمزة أحد أعضاء المكتب الفدرالي من أجل تقديم التعازي، كما شاهد أيضا "داربي" الغرب الذي جمع بين اتحاد بلعباس وجمعية وهران.
والد بن حمزة في ذمة الله
انتقل والد بن حمزة عضو المكتب الفدرالي التابع للاتحادية الجزائرية لكرة القدم إلى رحمة الله، إذ تم تشييع جثمانه في سعيدة، ووقف الجميع دقيقة صمت على روحه، وبهذا المصاب الجلل يتقدم كل طاقم جريدة "الهداف" بتعازيهم الخالصة، راجين من المولى عز وجل أن يتغمد روحه الطاهرة برحمته... إنا لله وإنا إليه راجعون.
آمال الحراش فازوا بثلاثية على سعيدة
تمكن آمال اتحاد الحراش من العودة بالزاد كاملا من سعيدة بعد تغلبهم على المولودية المحلية بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل صفر سجلها مدان، دندش ومدافع ضد مرماه، وبهذه النتيجة عوض أبناء "الصفراء" التعادل الذي فرض عليهم من طرف اتحاد العاصمة بملعب المحمدية.
حوالي 60 حراشيا في سعيدة
رغم بعد المسافة التي تفصل بين العاصمة وسعيدة، إلا أن أنصار اتحاد الحراش وكعادتهم شدوا رحالهم إلى عاصمة "المياه المعدنية" لمتابعة اللقاء وتقديم الدعم اللازم لزملاء الحارس دوخة، حيث قارب حضورهم حوالي 60 كاسرا محضرين معهم الرايات الصفراء والسوداء.
أكبر حضور جماهيري منذ انطلاق الموسم
شهدت مواجهة أمس حضور عدد كبير من جماهير مولودية سعيدة منذ انطلاق بطولة الموسم الحالي، حيث توافدوا بكثرة إلى ملعب 13 أفريل 1958 عكس المباراة التي جمعت فريقهم بجمعية الشلف والتي عرفت حضورا محتشما بسبب النقل التلفزي المباشر، وهو ما يدل على أن لقاء الحراش كان مهما بالنسبة لأنصار "الصادة".
شارف تابع اللقاء من المنصة الشرفية
لم يتمكن مدرب اتحاد الحراش من توجيه النصائح للاعبين من خط التماس، حيث ترك المهمة لبشوش واكتفى بإرشادهم من المنصة الشرفية بسبب العقوبة التي سلطتها عليه لجنة الحكام بعد دخوله في ملاسنات مع الحكم حيمودي خلال "داربي" اتحاد العاصمة.
إدارة "الصادة" تسير الملعب لأول مرة
أوكلت أمس المهمة لإدارة مولودية سعيدة من أجل تسيير ملعب 13 أفريل 1958، وهي المرة الأولى التي تتكفل فيها بهذه المهمة بعد أن كانت إدارة الملعب هي التي تسير شؤونه، وقد سارت الأمور في ظروف جيدة.
ڤنيفي للمرة الأولى في قائمة الـ 18
وجه مدرب مولودية سعيدة روابح الدعوة لوسط الميدان ڤنيفي، وهي المرة الأولى التي يدرج فيها اسمه ضمن قائمة الـ 18، بعد أن غاب عن مواجهتي الشلف وباتنة.
حجاري، حديوش وبلخير أساسيون
كما أجرى روابح بعض التغييرات على مستوى التشكيلة الأساسية التي شهدت مشاركة الثلاثي حجاري - بلخير - حديوش للمرة الأولى منذ انطلاق الموسم، حيث غاب الأول عن اللقاءين الماضيين بسبب الإصابة التي تعرض لها في الكاحل، أما بلخير فقد عوض الظهير الأيسر مقداد الغائب بداعي الإصابة، فيما كان غياب حديوش بسبب نقص اللياقة البدنية ما جعله يجلس في الاحتياط خلال الجولتين الماضيتين.
شارف يضع ثقته في جربوع وطاتام
شهدت مباراة سعيدة مشاركة صانع الألعاب جربوع ووسط الميدان طاتام اللذين حظيا بثقة شارف للمرة الأولى منذ بداية الموسم بعد أن جلسا على كرسي الاحتياط خلال المواجهتين الماضيتين، حيث أديا لقاء في القمة نالا به إعجاب "الكواسر" وأعضاء الطاقم الفني.
دمو يغادر مصابا ويعوضه زيان شريف
لم يتمكن المدافع المحوري لاتحاد الحراش عبد الغني دمو من إكمال المواجهة بعد تعرضه لإصابة، وهو ما اضطره للخروج وترك مكانه للمدافع السابق لأولمبي المدية زيان شريف الذي يشارك للمرة الأولى منذ حمله اللونين الأصفر والأسود.
أول استدعاء لبن عياش وقهواجي
نظرا لنقص البدائل بسبب إصابة ياشير، حنيتسار وبناي وعقوبة عيساوي، فإنه لم يكن بوسع المدرب شارف سوى توجيه الدعوة للمهاجم بن عياش والظهير الأيسر قهواجي بعد أن كانا خارج قائمة الـ 18 في الجولتين الماضيتين.
جربوع يسجل هدفه الأول
تمكن أمس صانع الألعاب السابق لاتحاد بسكرة والحالي للحراش جربوع من فتح عداد الأهداف أمام مولودية سعيدة عن طريق هدف جميل أمضاه في المرحلة الأولى، وهو الهدف الأول الذي يمضيه في أول مشاركة له مع ذوي اللونين الأصفر والأسود.
أشغال وضع العشب على ملعب المحمدية ستنطلق في "الميركاتو"
من المقرر أن تنطلق أشغال وضع العشب الاصطناعي خلال فترة التحويلات الشتوية المقبلة التي تعرف توقف منافسة البطولة الوطنية بقسميها الأول والثاني بقرار من مديرية الشباب والرياضة، حيث سيكتسي ملعب أول نوفمبر بالمحمدية عشبا طبيعيا من الجيل الخامس كما سبق أن تطرقنا إلى هذا الموضوع في شهر رمضان المنصرم، وهو الأمر نفسه بالنسبة للملاعب الأخرى التي ستضع عشبا جديدا من الجيل الخامس.
العايب اتفق مع الشركة المكلفة بالأشغال
وقد اتفق مدير مجلس إدارة الحراش محمد العايب مع الشركة التي ستتكفل بأشغال نزع العشب القديم ووضع آخر من الجيل الخامس، إذ لم تبق إلا بعض الإجراءات الإدارية، وفي حال ما إذا انطلقت الأشغال خلال شهر جانفي المقبل فإن أشبال المدرب بوعلام شارف سيضيعون لقاء أو اثنين بملعب المحمدية، لاسيما أنها ستدوم (الأشغال) حوالي شهرا ونصف.
العياطي يشارك في آخر لحظة
وجه مدرب اتحاد الحراش بوعلام شارف الدعوة لـ 19 لاعبا تحسبا لمواجهة مولودية سعيدة، ومن بين اللاعبين الظهير الأيسر عمار العياطي الذي تنقل مع التشكيلة إلى عاصمة "المياه المعدنية"، بعدما كثف العلاج ولاحظ أنه قادر على اللعب وهو ما حدث بالفعل في آخر لحظة، رغم أنه كان يعاني من إصابة على مستوى الركبة وغاب عن العديد من الحصص التدريبية.
شارف يبقي لقرع في وسط الميدان
وبعدما تأكد المدرب شارف من أن الظهير الأيسر العياطي قادر على اللعب، ما كان عليه سوى أن يبقي لقرع في وسط الميدان كما كان عليه الحال في المواجهتين الفارطتين أمام مولودية وهران واتحاد العاصمة.
طاتام مكان عيساوي
وجه شارف أمس الدعوة لوسط الميدان إسلام طاتام، وهي المرة الأولى التي يشارك فيها اللاعب السابق لاتحاد العاصمة أساسيا منذ قدومه خلال فترة التحويلات الصيفية الماضية، وذلك في ظل غياب وسط الميدان عيساوي الذي عوقب في الجولة الماضية بعد اعتراضه على قرار الحكم حيمودي.
بناي تعافى ولم يتنقل إلى سعيدة
عاد مهاجم اتحاد الحراش محمد بناي إلى أجواء التدريبات بعد غياب عن الملاعب دام موسما كاملا بسبب الإصابة التي كان يعاني منها على مستوى الأربطة المعاكسة والتي كلفته إجراء عملية جراحية، غير أن الأمر الذي ارتاح له "الكواسر" هو أن ابن ورڤلة بدأ يندمج في المجموعة ويداعب الكرة منذ أسبوع تقريبا وهو ما يدل على أنه تماثل للشفاء ولم يبق إلا وقت قصير ويعود إلى المنافسة، حيث غاب عن مباراة أمس أمام مولودية سعيدة.

mbrok 3la umsh

mille mille mille mebrok 3la usmh hhhhhhhh

trbho ntoma nakhasro hna nrbho hna takhasro ntoma looooooooool

mrc